17‏/03‏/2016

حلم اليقظة

قد تطول الطريق لذلك النور الذي كنت تلمحه في أحلام يقظتك... وقد تطيله عليك نفسك الثكلى... فهون عليك أثقالك.. تنفس باسترخاء أكبر. .. سلم قلبك وما حوى للكريم الذي خلقه.. فهو الودود الذي لا يضيم قلباً لجأ لبابه و انطرح على أعتابه...
 فلك الحمد يا رب حتى ترضى ولك الحمد بعد الرضا ولك الحمد أبداً أبداً.
مساؤكم نور يروي ظمأ قلوبكم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق